خطبة عيد الأضحى 1446هـ قصيرة
الشيخ فهد بن حمد الحوشان
1446/12/09 - 2025/06/05 20:16PM
الحَمْدُ للهِ حَمْدًا كَثِيرًا وَسُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً اللهُ أَكبرُ اللهُ أَكبرُ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ اللهُ أَكْبرُ اللهُ أَكبرُ وَللهِ الحَمْدُ وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ محمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا أَمَّا بَعْدُ فَاتَّقُوا اللَّهَ عِبَادَ اللهِ وَاُشْكُرُوهُ أَنْ بَلَّغَكُمْ هَذَا اليَوْمَ وَقَدْ اِجْتَمَعَ لَكُمْ فِيهِ عِيْدَانِ عِيْدُ الأَضْحَى وَيَوْمُ الجُمُعَةِ عِيْدُ الأُسْبُوْعِ وَهَذِهِ نِعْمَةٌ فَمَنْ صَلَّى العِيْدَ فَلَا تَجِبُ عَلَيهِ صَلَاةَ الجُمُعَةِ لَكْنْ تَجِبُ عَلَيهِ صَلَاةَ الظُّهْرِ فَيُصَلِيَهَا فِي مَكَانِهِ جَمَاعَةً إِنْ تَيَسَّرَ لَهُ وَمَنْ لَمْ يُصَلِ العِيْدَ فَتَجِبُ عَلَيهِ صَلَاةُ الجُمُعَةِ وَلَا تَسْقُطْ عَنْهُ عِبَادَ اللَّهِ وَفِي هَذَا اليَوْم يَتَقَرَّبُ الْمُسْلِمُونَ إِلَى رَبِّهِمْ بِذَبْحِ ضَحَايَاهُمْ اتِّبَاعًا لِسُّنَّةِ الْخَلِيلَيْنِ إِبْرَاهِيمَ وَمُحَمَّدٍ عَلَيْهِمَا الصَّلاَةُ وَالسَّلامُ فَقَدْ أَمَرَ اللهُ تَعَالَى خَلِيلَهُ إِبْرَاهِيمَ عَلَيهِ السَّلَامُ بِذَبْحِ ابْنِهِ إِسْمَاعِيلَ عَلَيهِ السَّلَامُ فَامْتَثَلَا وَسَلَّمَا لَكِنَّ اللهَ تَعَالَى بِفَضْلِهِ وَرَحْمَتِهِ فَدَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ فَكَانَتْ سُنَّةً جَارِيَةً وَشِرْعَةً بَاقِيَةً فَقَدْ ضَحَىﷺ بَكَبْشَينِ أَمْلَحَينِ أَقْرَنَين ذَبَحَهُمَا بِيَدِهِ وَسَمَّى وَكَبْرَ اللهُ أَكبرُ اللهُ أَكبرُ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ اللهُ أَكْبرُ اللهُ أَكبرُ وَللهِ الحَمْدُ عِبَادَ اللهِ وَوَقْتَ ذَبْحِ الأُضْحِيَةِ يَبْدَأُ بَعدَ الفَرَاغِ مِنْ صَلَاةِ العِيدِ وَيَمْتَدُّ إِلَى غُرُوبِ شَمْسِ اليَوْمِ الثَّالِثَ عَشَرَ آخِرِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ فَضَحُّوا عَنْ أَنْفُسِكُمْ وَأَهْلِيكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ تَقَبَلَ اللهُ مِنَّا وَمِنْكُمْ فَإِنَّهُ مَا تُقِرْبَ إِلَى اللهِ تَعَالَى فِي يَوْمِ النَّحْرِ أَفْضَلَ مِنْ إِرَاقَةِ دَمٍ وَإِنَّ الدَّمَ لَيَقَعُ مِنَ اللهِ بِمَكَانٍ قَبْلَ أَنْ يَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ فَطِيبُوا بِهَا نَفْسًا (( لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ )) فَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَاحْمَدُوا اللهَ وَاشْكُرُوهُ وَاذْكُرُوهُ سُبْحَانَهُ وَكَبِرُوهُ وَامْتَثِلُوا قَوْلَهُ جَلَّ وَعَلَا (( وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُوْدَاتٍ )) وَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ ( أَيَّامُ التَّشرِيقِ أَيَّامُ أَكلٍ وَشُربٍ وَذِكرٍ للهِ ) اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ وَلِلهِ الحَمْدُ عِبَادَ اللهِ فِي حَجَّةِ الوَدَاعِ خَطَبَ النبيُّ ﷺ النَّاسَ وَوَعَظَهُمْ وذَكَّرَهُمْ بِحُرْمَةِ الدِّمَاءِ وَالأَمْوَالِ وَالأَعْرَاضِ مِمَّا يَدْلُّ عَلَى عِظَمِ الأمْرِ وخُطْورتِهِ ويَكْفِي فِي ذَلِكَ أَنَّهُ سَبَبُ إِفْلَاسِ العَبْدِ فِي الآخِرَةِ اللهُ أَكبرُ اللهُ أَكبرُ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ اللهُ أَكبرُ اللهُ أَكبرُ وَللهِ الحَمدُ بَارَكَ اللهُ لِي وَلَكمْ فِي الكِتَابِ وَالسُّنَةِ وَنَفَعَنَا بِمَا فِيهِمَا مِنَ الآيَاتِ وَالحِكْمَةِ أَقُولُ مَا سَمِعْتُمْ وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلَكُمْ فَاسْتَغْفِرُوهُ
الحَمدُ للهِ أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَأَشْكُرُهُ وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ محمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ﷺ أَمَّا بَعْدُ فَاتَّقُوا اللَّهَ عِبَادَ اللهِ وَاشْكُرُوا نِعَمِ اللهِ عَلَيكُمْ تَذَكَّرُوا نِعْمَةَ الأَمْنِ وَالرَّخَاءِ وَالاسْتِقْرَارِ وَوِحْدَةِ الصَّفِ وَاجْتِمَاعِ الكَلِمَةِ تَذَكَّرُوا هَذِهِ النِّعَمَ العَظِيمَةَ وَتَفَكَّرُوا فِي حَالِ أَقْوَامٍ اِفْتَقَدُوها وَاُدْعُوا ربَّكُمْ أَن يَحْفَظَ أَمْنَكُم وَاسْتِقرَارَكُم وَاشْكُرُوهُ عَلَى نِعَمَهِ اللهُ أَكبرُ اللهُ أَكبرُ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ اللهُ أَكبرُ اللهُ أَكبرُ وَللهِ الحَمدُ عَبَادَ اللهِ لَقَدْ أَعزَّ الإِسْلامُ المَرأَةَ ورَفعَ مكَانَتَهَا وَأَعلَى مِنْ شَأنِهَا وَلِهَذَا أَمَرَهَا بِالحِجَابِ وَالسَّترِ والعَفَافِ وَأَوْجَبَ عَلَيهَا فَرَائِضَ الإِسْلَامِ وَطَاعَةَ الزَّوْجِ بِالمَعْرُوفِ وَهَنِيئًا لَهَا بِشَارَةَ النَّبِيِّ ﷺ ( إِذَا صَلَّتِ المَرأَةُ خَمسَهَا وَصَامَت شَهرَهَا وَحَصَّنَت فَرجَهَا وَأَطَاعَت زَوجَهَا قِيلَ لها ادخُلِي الجَنَّةَ مِن أَيِّ أَبوَابِهَا شِئتِ ) وَأُوْصِيِّكُمْ أَيُّهَا الرِّجَالُ بِالنِّسَاءِ خَيرًا تِلْكُمْ هِيَ وَصيِّةُ نَبِيِّكُمْ ﷺ الْقَائِلُ ( خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي ) أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ وَأُوْصِي الأَبْنَاءَ وَالبَنَاتِ بِبِرِّ الوَالِدَينِ وَطَاعَتِهِمْا وَالإِحْسَانِ إِلَيهِمْا اللهُ أَكبرُ اللهُ أَكبرُ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ اللهُ أَكْبرُ اللهُ أَكبرُ وَللهِ الحَمْدُ
عِبَادَ اللهِ صَلُّوَا وَسَلِّمُوَا رَحِمَكُمُ اللهُ عَلَى نَبِيّكُمْ مُحَمَّدٍ ﷺ فَقَدْ أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ رَبُّكُمْ فقالَ سُبْحَانَهُ قَوْلاً كَرِيمًا (( إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )) اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَآلِ بَيْتِهِ الطَّيبِين الطَّاهِرِين وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنْ خُلَفَائِهِ الرَّاشِدِين وَعَنِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِينَ وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ وَعَنَّا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلَاْمَ وَانْصُرِ الْمُسْلِمِينَ وَاحْمِ حَوْزَةَ الدِّينَ وَاجْعَلْ بِلَادَنَا آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً رَخَاءً سَخَاءً وَسَاْئِرَ بِلَادِ الْمُسْلِمِينَ اللَّهُمَّ احْفَظْ وليَّ أَمْرَنَا خَادِمَ الْحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ وَوَلِيَّ عَهْدِهِ ووفِّقْهُمَا لِكُلِّ خَيرٍ ولِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى يَا ذَا الجَلَالِ والإِكْرَامِ اللَّهمَّ احْفَظْ الحُجَّاجَ وَالمُعْتَمِرِينَ اللَّهمَّ يَسِّرْ حَجَّهُم وأَعِنْهُمْ عَلَى أَدَاءِ مَنَاسِكِهِمْ وَاجْعَلْ حَجَّهُمْ مَبْرُورًا وسَعْيَهُم مَشْكُورًا اللَّهمَّ وَاجْزِ وُلَاةَ أَمْرِنَا خَيرَ الجَزاءِ عَلَى خِدْمَةِ الحَرَمَيِنِ الشَّرِيفَينِ وَعَلَى مَا يُقَدِّمُونَهُ لِلحُجَاجِ وَالْمُعْتَمِرِينَ واجْعَلْهُ فِي مِيزَانِ حَسَنَاتِهِم اللهُ أَكبرُ اللهُ أَكبرُ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ اللهُ أَكبرُ اللهُ أَكبرُ وَللهِ الحَمدُ جَعَلَ اللهُ عِيْدَكُمْ مُبَارَكًا وَأيَّامَكمْ أَيَّامَ ذِكْرٍ وَشُكْرٍ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِين
الحَمدُ للهِ أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَأَشْكُرُهُ وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ محمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ﷺ أَمَّا بَعْدُ فَاتَّقُوا اللَّهَ عِبَادَ اللهِ وَاشْكُرُوا نِعَمِ اللهِ عَلَيكُمْ تَذَكَّرُوا نِعْمَةَ الأَمْنِ وَالرَّخَاءِ وَالاسْتِقْرَارِ وَوِحْدَةِ الصَّفِ وَاجْتِمَاعِ الكَلِمَةِ تَذَكَّرُوا هَذِهِ النِّعَمَ العَظِيمَةَ وَتَفَكَّرُوا فِي حَالِ أَقْوَامٍ اِفْتَقَدُوها وَاُدْعُوا ربَّكُمْ أَن يَحْفَظَ أَمْنَكُم وَاسْتِقرَارَكُم وَاشْكُرُوهُ عَلَى نِعَمَهِ اللهُ أَكبرُ اللهُ أَكبرُ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ اللهُ أَكبرُ اللهُ أَكبرُ وَللهِ الحَمدُ عَبَادَ اللهِ لَقَدْ أَعزَّ الإِسْلامُ المَرأَةَ ورَفعَ مكَانَتَهَا وَأَعلَى مِنْ شَأنِهَا وَلِهَذَا أَمَرَهَا بِالحِجَابِ وَالسَّترِ والعَفَافِ وَأَوْجَبَ عَلَيهَا فَرَائِضَ الإِسْلَامِ وَطَاعَةَ الزَّوْجِ بِالمَعْرُوفِ وَهَنِيئًا لَهَا بِشَارَةَ النَّبِيِّ ﷺ ( إِذَا صَلَّتِ المَرأَةُ خَمسَهَا وَصَامَت شَهرَهَا وَحَصَّنَت فَرجَهَا وَأَطَاعَت زَوجَهَا قِيلَ لها ادخُلِي الجَنَّةَ مِن أَيِّ أَبوَابِهَا شِئتِ ) وَأُوْصِيِّكُمْ أَيُّهَا الرِّجَالُ بِالنِّسَاءِ خَيرًا تِلْكُمْ هِيَ وَصيِّةُ نَبِيِّكُمْ ﷺ الْقَائِلُ ( خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي ) أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ وَأُوْصِي الأَبْنَاءَ وَالبَنَاتِ بِبِرِّ الوَالِدَينِ وَطَاعَتِهِمْا وَالإِحْسَانِ إِلَيهِمْا اللهُ أَكبرُ اللهُ أَكبرُ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ اللهُ أَكْبرُ اللهُ أَكبرُ وَللهِ الحَمْدُ
عِبَادَ اللهِ صَلُّوَا وَسَلِّمُوَا رَحِمَكُمُ اللهُ عَلَى نَبِيّكُمْ مُحَمَّدٍ ﷺ فَقَدْ أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ رَبُّكُمْ فقالَ سُبْحَانَهُ قَوْلاً كَرِيمًا (( إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )) اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَآلِ بَيْتِهِ الطَّيبِين الطَّاهِرِين وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنْ خُلَفَائِهِ الرَّاشِدِين وَعَنِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِينَ وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ وَعَنَّا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلَاْمَ وَانْصُرِ الْمُسْلِمِينَ وَاحْمِ حَوْزَةَ الدِّينَ وَاجْعَلْ بِلَادَنَا آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً رَخَاءً سَخَاءً وَسَاْئِرَ بِلَادِ الْمُسْلِمِينَ اللَّهُمَّ احْفَظْ وليَّ أَمْرَنَا خَادِمَ الْحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ وَوَلِيَّ عَهْدِهِ ووفِّقْهُمَا لِكُلِّ خَيرٍ ولِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى يَا ذَا الجَلَالِ والإِكْرَامِ اللَّهمَّ احْفَظْ الحُجَّاجَ وَالمُعْتَمِرِينَ اللَّهمَّ يَسِّرْ حَجَّهُم وأَعِنْهُمْ عَلَى أَدَاءِ مَنَاسِكِهِمْ وَاجْعَلْ حَجَّهُمْ مَبْرُورًا وسَعْيَهُم مَشْكُورًا اللَّهمَّ وَاجْزِ وُلَاةَ أَمْرِنَا خَيرَ الجَزاءِ عَلَى خِدْمَةِ الحَرَمَيِنِ الشَّرِيفَينِ وَعَلَى مَا يُقَدِّمُونَهُ لِلحُجَاجِ وَالْمُعْتَمِرِينَ واجْعَلْهُ فِي مِيزَانِ حَسَنَاتِهِم اللهُ أَكبرُ اللهُ أَكبرُ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ اللهُ أَكبرُ اللهُ أَكبرُ وَللهِ الحَمدُ جَعَلَ اللهُ عِيْدَكُمْ مُبَارَكًا وَأيَّامَكمْ أَيَّامَ ذِكْرٍ وَشُكْرٍ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِين
الشيخ فهد بن حمد الحوشان
عضو نشطخطبة عيد الأضحى لهذا العام 1446هـ قصيرة ومختصرة
المرفقات
1749147915_خطبة عيد الأضحى لهذا العام 1446هـ.pdf
1749147923_خطبة عيد الأضحى لهذا العام 1446هـ.docx
تعديل التعليق