قضية التوحيد بين الثوابت والمتغيرات _ أ.شريف عبدالعزيز

والأصل في الولاء والبراء أنه جزء من أصل عمل القلب الذي لا يثبت عقد الإسلام إلا باستيفائه، ونقيض ذلك هو النفاق الأكبر. وهنا يجب التفرقة بين من يوالي ويعادي على أساس ديني، وبين يوالي ويعادي على أمر من أمور الدنيا، أو من يتعاطف أو يحب أحدا من الكافرين لقرابة أو مصلحة، فذلك مما ينقص به الإيمان، ولا ينقضه بالكلية كما هو الحال عند النفاق الأكبر، فمن والى..

قضية التوحيد بين الثوابت والمتغيرات
المشاهدات 1205 | التعليقات 0