(داعيةٌ تحتَ الطلب) نفضٌ لغبارِ الكَسَلِ الدعويٍّ! _ أ. مهند المعتبي

أليس من المؤسف أن يتعيَّن طالبُ علمٍ متقدِّمٌ في وظيفةٍ تعليميَّة أو قضائيَّة أو غيرهما في منطقةٍ تعيش فقرًا دعويًّا، ثم تمر عليه الأيام، والشهور، وربما الأعوام، ولم يقدِّم لدعوته التي يعتزُّ بها شيئًا؟!..


(داعيةٌ تحتَ الطلب) نفضٌ لغبارِ الكَسَلِ الدعويٍّ!
المشاهدات 1654 | التعليقات 0